حمزة التُهامي
خريج معهد
متسلق وصولي
عمه كان معارضا للنظام الليبي
تم تعذيبه ومن ثم نفيه الى خارج مسقط راسه بني وليد الى مدينة مصراته المجاهدة
قبل ان يتوفاه الاجل اوصى بدفنه في مسقط راسه بني وليد
وبعد مرور ايام اربع من دفنه علم هذا الدعي بموت عمه
فما كان منه الا ان يقوم بنبش قبره ودفنها في الصحراء
قال ان جثته ليست طاهرة لانها خانت الثورة والقذافي
وبها وصل الى ماوصل اليه الان
ومثله كثيرون من صفع اباه لانه لا يحب القذافي
ومن وشا بأخته لانها معارضة
والتاريخ خير شاهد
نسال الله العافية