أصـــــدقائي الـأقرب لــلــروح هــم::
♫..♫
♫..♫
♫..♫
♫..♫
♫..♫
♫..♫
♫..♫
♫..♫
أولـــئــك الــذيــن يــتــفـهـمــون الـغـيـاب وإن لـم يـفـهـمـوه،
ويـنـصـتـون لـلـصــمت وإن لـم تـتـضـح لـهـم فـلسـفـتـه..
أولـئـك الـذيـن يـعـرفـون يـقـيـناً أنـنـي وإن لـم أتـواصـل مـعـهـم بـأي مـن أشكـال الـتـواصـل،
فـهـم “ع البـــــــــــــال” و”فـــي الــخـــــــاطــر” دومـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاً..
وأولـئــك الـذيــن إن طــلبـوا مــنّــي لــمّــحــوا،
وإن قــصــرت -كــعــادتــي- ســامــحــونــي بــكـرم بــاذخ..
شـــــــــــــــكـــــراً لـــهـــم لـأنــهــم يــحــتــمــلــون مـــزاجــيــتــي “،
وشــكـــراً لــربـــي أن جــعــلــهــم فـــي طـــريــقـــي...